شبابنا على مفترق الطرق: التحديات.. والفرص!
مقدمة يقف الشباب السوري والعربي اليوم أمام تحديات غير مسبوقة، لكنهم في نفس الوقت يمتلكون فرصًا لم تكن متاحة للأجيال السابقة. بين البطالة والهجرة، وبين الطموح والواقع، كيف يمكننا تحويل التحديات إلى سُلم للنجاح؟ هذا ما نناقشه في مقال اليوم من مدونة مؤسسة العزم للريادة والتنمية. 1. واقع الشباب بالأرقام 2. التحديات التي تواجه الشباب اليوم ✔ البطالة وندرة فرص العمل المناسبة✔ الفجوة بين التعليم وسوق العمل✔ ضعف التمويل للمشاريع الريادية✔ الضغوط الاجتماعية (زواج، التزامات مالية)✔ قلة المرشدين والخبراء في التوجيه المهني 3. الفرص الذهبية المتاحة رغم التحديات، تبرز فرص غير مسبوقة:🔹 الاقتصاد الرقمي: العمل الحر، التسويق الإلكتروني، البرمجة🔹 الدعم المتزايد للمشاريع الصغيرة من منظمات محلية ودولية🔹 المنح الدراسية والتدريبات المهنية عن بُعد🔹 المجتمع المدني النشط الذي يوفر مساحات للتمكين 4. كيف نساعد في مؤسسة العزم؟ نقدم حلولًا عملية من خلال: قصة ملهمة:“ياسر، خريج هندسة من حمص، حوّل شغفه بالتصميم إلى مشروع ناجح بعد تدريب في المؤسسة على التسويق الرقمي، ويوظف الآن 3 أشخاص!” 5. رسالة إلى كل شاب وشابة خاتمة وتحدي في مؤسسة العزم نؤمن بأن أزمات الشباب ليست قدرًا محتومًا، بل تحديات قابلة للحل بالتعلم والعمل الجماعي. نطرح عليكم اليوم سؤالًا: ما هو أكبر تحدي تواجهونه كشباب؟ وكيف تقترحون مواجهته؟ شاركونا آراءكم في التعليقات، أو عبر وسوم:#شباب_العزم #تحديات_الجيل #فرص_جديدة